Local supporters are already up in arms about this as this sermon delivered on Friday explains:
الخطبة الأولى: First sermon:
إن الحمد لله... Praise be to God ...
أما بعد: أيها المسلمون: بدأنا في الجمعة الماضية حديثاً عاماً عن الظلم، واليوم سنتحدث عن أنواع من الظلم تعجّ بها مجتمعات المسلمين، محذرين ومنذرين أن يقع المسلم في نوع منها. After: Dear Muslims: We started last Friday in a public talk about the injustices, and today we will talk about the types of injustice plaguing the Muslim communities, warning and warning that is recognized in the type.
أيها المسلمون: الظلم يتفاوت، فليست مراتبه وعواقبه سواء عند الله تعالى، والظلم أنواع، وله صور عديدة: O Muslims: injustice varies, is not its ranks and its consequences both at God, and types of injustice, and has photos are many:
فأعظمها وأكبرها وأشدها عذاباً ونكالاً الشرك بالله تعالى : فهو أعظم الظلم، وأكبر الظلم، وأشد الظلم، إذ الظلم حقيقته وضع الشيء في غير موضعه، وأي ظلمٍ أعظم من ظلم من عبد غير الله، وتعلق قلبه بغير الله، محبةً وخوفاً ورجاءً؟ أي ظلم أعظم ممن عبد من لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراً، ولا موتاً ولا حياةً ولا نشوراً؟ {أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ، وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلاَ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ} [(191 - 192) سورة الأعراف] أي ظلم أعظم من ظلم من دعا من لا يستجيب له إلى يوم القيامة، من دعا من لا يسمع دعاءه، ولو سمعه ما استجاب له؟! {وَٱلَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ، أَمْوٰتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ} [(20 - 21) سورة النحل] أي ظلم أعظم من ظلم من تعلّق قلبه بغير الله، فطاف بقبور الأموات، وذبح لهم النذور، وقرب لهم القرابين، وهتف بأسمائهم في الشدائد، وزعم أنهم ينفعون ويضرون وأنهم يقربونه إلى الله زلفى؟ and the largest and most suffering and Nacala polytheism meaning: it is the greatest injustice, and the greatest injustice is the appointemnt of this man O'Leary at Al Ahli our beloved football club.